أسئلة وأجوبة
سبتمبر 27, 2024
هل إله العهد القديم وحش أخلاقي؟
المكتبة الإلكترونية
سبتمبر 22, 2024
مكتبة القس مكرم نجيب تجربة
المكتبة الإلكترونية
سبتمبر 21, 2024
أولًا: رفقة رائعة صاحبتنا الشهور الماضية وتبادلنا الرسائل وتحاورنا وتناقشنا. بحثنا معًا عن الحق وتعلمت الكثير منذ بدأت المسيرة معنا. كشفنا لك عن البُشرى السارة. أعظم وأهم خبر مفرح. المسيح يسوع هو البُشرى السارة وهو الخبر المفرح. ثم ناقشنا خطة الله لحياتك. لا يمكن أن يسير الإنسان في الحياة دون أن تكون هناك خطة وهدف وقصد للحياة. بهذا يصبح للحياة معنى. وتناولنا حقائق أربعة هامة تشكل خطة الله لحياة الإنسان. محبة الله وخطته. خطية الإنسان…
يقف الإنسان مذهولًا متعجبًا متحيرًا أمام قصة يسوع المسيح، بكل ما حفلت به من أحداث عظيمة، وتعاليم سامية، ومعجزات خارقة، وموت أليم، وقيامة مجيدة، وصعود عجيب إلى السماء. على مدى ثلاث وثلاثين سنة ونصف، جاء المسيح من اللابداية، هبط طفلًا في مذود، عاش حياة قصيرة، انتهت في الجلجثة على الصليب، ومَرَّ بالقبر، وخرج منه غالبًا الموت، ثم عاد ثانية إلى اللانهاية في السماء. في حيرة وتعجب يسأل الإنسان. لماذا؟ لماذا حدث كل هذا؟ لماذا؟ أي…
أولًا: الرجاء المبارك المجيء الثاني للمسيح هو أمل كل المؤمنين وانتظارهم. منذ أن صعد المسيح إلى السماء، والأنظار تشخص إلى السماء في انتظار مجيء المسيح ثانية. ومنذ القديم والمسيحيون ينتظرون مجيء المسيح القريب “بَعْدُ قَلِيلٌ جِدًَا سَيَأَتيِ اَلآَتيِ وَلاَ يُبْطِئُ” (عبرانيين10: 37) وكانت التحية المعروفة بين المسيحيين الأولين عبارة “مَاَرَانْ أَثَا” وهي كلمة آرامية معناها “رَبِنَا آَتٍ”. وقد دعا بولس الرسول المجيء الثاني للمسيح بالرجاء المبارك. يكتب إلى تلميذه تيطس ويقول : “لأَنَهُ قَدْ ظَهَرَتْ…
أولًا : عند الفجر (متى 28: 1-4). جاء فجر يوم الأحد يعلن انتصار المسيح على الموت، فبعد أن مرت ثلاثة أيام كئيبة. أتى الفجر وفي الساعات الأولى منه، حدثت زلزلة عظيمة. اهتزت الأرض وارتجفت. وتمايلت بشدة الأشجار في البستان. وسقط الحراس على الأرض، إرتموا على وجوههم، وطارت الأسلحة من أيديهم، وتدحرجت خَوْذاتهم بعيدًا. شاهدوا نورًا هائلًا نازلًا من السماء. إرتعبوا وخافوا وفقدوا وعيهم وصاروا كالأموات. خرج من النور ملاك الرب. مد يده نحو الحجر ودحرجه…
أولًا: الطريق الضيِّق (متى 27: 27-32، مرقس 15: 16-21، لوقا 23: 26-32). ما أن أسلم بيلاطس البنطي المسيح لليهود ليصلبوه، حتى أخذه الجند وجمعوا كل الكتيبة حوله، فخلعوا عنه ملابسه، وألبسوه رداءً قرمزيًا، وضفروا من الشوك إكليلًا على شكل تاج ووضعوه على رأسه، وقصبة في يمينه. ثم أخذوا يهزأون به، ويبصقون عليه، ويضربونه على رأسه. ثم ألبسوه ثيابه، ومضوا به ليصلب. خرج المسيح حاملًا صليبه في طريقه إلى الجلجثة. كان الطريق وَعِرًا ضيقًا مليئًا بالأحجار…