أسئلة وأجوبة
سبتمبر 27, 2024
هل إله العهد القديم وحش أخلاقي؟
المكتبة الإلكترونية
سبتمبر 22, 2024
مكتبة القس مكرم نجيب تجربة
المكتبة الإلكترونية
سبتمبر 21, 2024
اللغة العربية هي اللغة التي نتكلمها ونتعامل من خلالها ونفكر بها. إنها وسيلة الاتصال التي تربطنا بالمجتمع الذي نعيش فيه. واللغة العربية لغة سامية مثل العبرية، تُكتب من اليمين إلى اليسار. وقد جعل القرآن من اللغة العربية لغة واسعة الانتشار، تتحدث بها 22 دولة كلغة أولى، ولغة ثانية في العديد من البلدان الإسلامية [أندونيسيا ـ الفلبين ـ أفغانستان ـ ماليزيا ـ أجزاء من روسيا، والصين …]. ولا شك أن اللغة العربية تعاني الكثير من الضعف…
لا شك أن مفهوم الإيمان في العهد القديم لدى الدارسين للكتاب المقدس، هو أن الفعل “يؤمن” من أكثر الكلمات أهمية ومركزية لوصف الخبرة المسيحية بخصوص العلاقة مع الله، ومثل أغلب هذه الكلمات الكتابية الهامة فقد تُستخدم هذه الكلمة بطريقة لا تتناسب مع المفهوم الكتابي لها. والملاحظة الكتابية المبدئية حول مفهوم الإيمان، هي أن موضوع أساس الإيمان ليس مجموعة من الأشياء أو الطقوس أو الممارسات، بل شخص الله نفسه. وسوف نتناول في مقالنا هذا ومضات عن…
ظهر بالولايات المتحدة الأمريكية كتاب بعنوان: The Da Vinci Code “دافنشي كود” (أي شفرة دافنشي) لمؤلفه دان براون Dan Brown ولاقى هذا الكتاب رواجًا كبيرًا إذ وُزّع منه الملايين وأصبح في عداد أكثر الكتب رواجًا best seller ويُسيء هذا الكتاب كثيرًا للرب يسوع ويطعن في ألوهيته كما يشكك في الكتاب المقدس. وتلقف البعض رواج هذا الكتاب لينتجوا عنه فيلمًا سينمائيًا مع دعاية قوية معلنين أنه سيبدأ عرض الفيلم في دور السينما يوم 19 مايو 2006.…
ونحن نتأمل في أحداث والآم الصلب نجد في شخص يسوع المسيح المصلوب العزاء والرجاء الحي المبارك. فالنفس المتألمة والحزينة، أو تلك المريضة والمحبطة، أو حتى القوية التي تعاني لأجل تحقيق أهدافٍ سامية في الحياة، الجميع يجد في الصليب الراحة والعزاء. فمن يبحث عن الحب، أو السلام والعطاء في أسمى معانيه، أو التضحية لأجل قيمة عظمى، الصبر والاحتمال في المعاناة الشديدة حتى لو تخلى عنا الجميع حتى المقربين لا شك أنه سيجد كل هذا في المصلوب.…
يُسجل لنا إنجيل يوحنا أحداث صلب المسيح، ويذكر ما حدث قبيل موت المسيح فيقول: “وَأَمَّا يَسُوعُ فَلَمَّا جَاءُوا إِلَيْهِ لَمْ يَكْسِرُوا سَاقَيْهِ، لأَنَّهُمْ رَأَوْهُ قَدْ مَاتَ. لَكِنَّ وَاحِدًا مِنَ الْعَسْكَرِ طَعَنَ جَنْبَهُ بِحَرْبَةٍ، وَلِلْوَقْتِ خَرَجَ دَمٌ وَمَاءٌ… لأَنَّ هَذَا كَانَ لِيَتِمَّ الْكِتَابُ الْقَائِلُ: «عَظْمٌ لاَ يُكْسَرُ مِنْهُ” (يوحنا 19: 33-36، قارن مزمور 34: 20)؛ فما دلالة هذه المقولة وهذا الحدث؟ وهل من رسالة روحية لهذا الحدث العجيب؟ ما معنى أن يخرج من جنب المسيح دم…