أسئلة وأجوبة
سبتمبر 27, 2024
هل إله العهد القديم وحش أخلاقي؟
المكتبة الإلكترونية
سبتمبر 22, 2024
مكتبة القس مكرم نجيب تجربة
المكتبة الإلكترونية
سبتمبر 21, 2024
“وَكَانَتْ بَيْنَهُمْ أَيْضًا مُشَاجَرَةٌ مَنْ مِنْهُمْ يُظَنُّ أَنَّهُ يَكُونُ أَكْبَرَ. فَقَالَ لَهُمْ: «مُلُوكُ الأُمَمِ يَسُودُونَهُمْ، وَالْمُتَسَلِّطُونَ عَلَيْهِمْ يُدْعَوْنَ مُحْسِنِينَ. وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلَيْسَ هكَذَا، بَلِ الْكَبِيرُ فِيكُمْ لِيَكُنْ كَالأَصْغَرِ، وَالْمُتَقَدِّمُ كَالْخَادِمِ. لأَنْ مَنْ هُوَ أَكْبَرُ: أَلَّذِي يَتَّكِئُ أَمِ الَّذِي يَخْدُمُ؟ أَلَيْسَ الَّذِي يَتَّكِئُ؟ وَلكِنِّي أَنَا بَيْنَكُمْ كَالَّذِي يَخْدُمُ.” (لوقا22: 24 – 27) ليلة المسيح الأخيرة قبل الصليب، هي أقدس ليلة، سنّ فيها أقدس سر ‘‘العشاء الرباني’’، وقدَّم أعظم حديث لتلاميذه، وصلى أهم صلاة. إلا أننا نلحظ باندهاش المواقف المتناقضة،…
“اِبْتَهِجِي جِدًّا يَا ابْنَةَ صِهْيَوْنَ، اهْتِفِي يَا بِنْتَ أُورُشَلِيمَ. هُوَذَا مَلِكُكِ يَأْتِي إِلَيْكِ. هُوَ عَادِلٌ وَمَنْصُورٌ وَدِيعٌ، وَرَاكِبٌ عَلَى حِمَارٍ وَعَلَى جَحْشٍ ابْنِ أَتَانٍ.” (زكريا9: 9) نحتفل اليوم بذكرى دخول المسيح إلى أورشليم، وهي المرة الوحيدة التي سمح فيها المسيح بمظاهرة حب. كانت نبوة زكريا معروفة أنها دعوة للإبتهاج بقدوم المسيا. وقد فهمت الجموع أن دخول المسيح إلى أورشليم هو تحقيق لها. وإن كانت أحلامهم أرضية، والخلاص الذي يطلبون هو سياسي من عبودية الرومان، لكن…
“لأَنَّ عَزْرَا هَيَّأَ قَلْبَهُ لِطَلَبِ شَرِيعَةِ الرَّبِّ وَالْعَمَلِ بِهَا وَلِيُعَلِّمَ إِسْرَائِيلَ فَرِيضَةً وَقَضَاءً”(عزرا 7: 10) يحتفل الإنجيليون حول العالم بعيد الإصلاح، وذلك يوم 31 أكتوبر من كل عامٍ، ففي ليلة 31أكتوبر عام 1517م، علَّق الراهب الأوغطسيني مارتن لوثر على باب كاتدرائية ويتنبرغ بألمانيا، أطروحاته الخمس والتسعين والتي أعلن فيها اعتراضه على صكوك الغفران وغيرها من فسادٍ كان قد نخر في الكنيسة الرومانيّة وباباواتها. وقد منعت السلطة الكنسيّة الكتاب المقدس عن متناول أيدي العامة، الكتاب المقدس،…
“وَلَمَّا حَضَرَ يَوْمُ الْخَمْسِينَ.. امْتَلأَ الْجَمِيعُ مِنَ الرّوح الْقُدُسِ” (أعمال الرسل 2: 1-4). تحتفل الكنيسة بعيد “حلول الروح القدس”، أو بعيد “العنصرة”، والذي يُصادف اليوم الخمسين بعد عيد الفصح، وقد كان اليهود يحتفلون بهذا اليوم في العهد القديم بيوم الخمسين أو “عيد الأسابيع” (راجع خروج 34: 22، عدد 28: 26)، رمزًا للخير والعطاء وحصاد القمح. ولكنَّ أصبح هذا الاحتفال في العهد الجديد رمزًا للخلاص من الشر والخطيّة، وحصاد النفوس البشرية التي قبلت الرّب يسوع مخلصًا…
“وَفِيمَا هُوَ يُبَارِكُهُمُ انْفَرَدَ عَنْهُمْ وَأُصْعِدَ إِلَى السَّمَاءِ. (لوقا 24: 51) تحتفل الكنيسة والمؤمنون بصعود السيد المسيح إلى السماء، حيث جلس عن يمين العظمة في الأعالي، وذلك بعد أربعين يومًا من قيامته الظافرة، وظهوارته المتعددة لتلاميذه. ومن الحقائق التي يؤكدها صعود المسيح، أولًا: إنَّ يسوع المسيح هو الابن الذي كان في حضن الأب، فإذا كان قد “.. أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذاً صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِراً فِي شِبْهِ النَّاسِ.. رَفَّعَهُ اللهُ أَيْضاً، وَأَعْطَاهُ اسْماً فَوْقَ كُلِّ اسْمٍ” (فيلبي…